صفحة فيسبوك في اليوم و كتاب كل ألف يوم ...
لا بد من أن تفتح حسابك في الفيسبوك يومياً و بريدك الالكتروني بالكثير كل يومين ...
و لكن ماذا عن كتابك او قصتك .. ما ذا تعرف عن القصص و الكتاب العالميين و ما ذا تعلم عن الكتّاب العرب و خاصة الذين كوفئوا بجوائز عالمية ..
لماذا كان كل شاعر أو كاتب في أيام آبائنا و أجدادنا يخلّف قبل أن يرحل عن هذه الدنيا تلميذاً في مدرسته قد يفوقه عبقرية وكفاءة بينما في أيامنا هذه لم يظهر منذ فترة من يستحق لقباً أو جائزة أو ثناء
أهو من قلة الكتب أم من قلة المكتوب ...لماذا توجد نواد للكتب في شتى أنحاء العالم و تندر في عالمنا العربي
لماذا لا تلاقي المواضيع الجدية المطروحة حتى على مواقع التواصل الاجتماعي أي إقبال بينما تجد مواضيع الجمال و عرض الصور ما يستحوذ على اهتمام ووقت الجميع
هل هو فعلاً ضيق الوقت أم سوء استغلال الوقت ؟
ما رأيك ...
التعليقات
بوجهة نظري نحنا عنا كتب مو بس منيحة ورائعة كمان وموجودة بالمكتبات بس بصراحة القارئ العربي كسول يعني بيحب الكتاب يجي لعندو مو هو يروح لعند الكتاب لذلك بتلاقي حاطط راسو بشاشة الكومبيوتر من بيتو احسنلو اما بالنسبة للمواضيع المطروحة بمواقع التواصل الاجتماعي هلق اغلبية المستخدمين لهل المواقع هنن الشريحة الشبابية و هي شريحة لا يستهان بها بس فرق الاجانب عننا انو الاجانب بيقرو كتب وبيتثقفو وبيستخدمو مواقع التواصل للترفيه ولعدد ساعات معينة باليوم او بالاسبوع اما شبابنا فللاسف عم يعتمد على المواقع هي للثقافة وبيفكر اذا صار عندو ايميل او حساب عالفيس بوك فهو شغلة علما انو الشخص برأي يقاس على هوا معرفتو وثقافتو مو على كم ايميل عندو او كم صديق ضايف على الفيس بوك بس معلش نحنا ما تاخرنا في مجال نرجع ننشر ثقافة الكتب وانا من منبري هاد بقترح نعمل نادي قراءة لوحدنا يعني هلق كل واحد يقترح اسم كتاب ممكن نقرأو وبالاخير منختار كتاب واحد نقرا فيه ونتناقش ليش لا
يازلمة عنا الثقافة عيب و بس يشوفوا واحد شاطر بقولوا عنو أجدب أو \"...\" درس و حتى رفقاتو ببطلوا يلعبوا معو .. و ينا ووين العلم و منتديات الكتب و الثقافة .. أصلاً الكتب كلها على بعضها مو موجودة و ما في غير الكتب البايخة بالسوق و بالعربي فقط يعني معدلة ع كيف الكاتب..إيه دنيا